- اختفت مجموعة من قوات الأسد والقوات الروسية قبل يومين في بادية ديرالزور الشرقية إثر وقوعها بكمين محكم.
وقال ناشطون حينها إن المجموعة اختفت بين مدينة الميادين ومحطة الكم النفطية، وذكروا أن قوات الأسد عثرت على مجموعة من الجثث، فيما تبين اختفاء 3 عسكريين روس وضابط من قوات الأسد.
وذكرت شبكة "ديرالزور 24" إنّ المجموعة الأولى كانت مؤلفة من ثلاث مقاتلين روس بينهم ضابط روسي ومجموع من قوات الأسد، وعددهم خمسة بينهم ضابط وصف ضابط وثلاثة مجندين.
وأكد ذات المصدر أن المجموعة وقعت بكمين لتنظيم الدولة، ما أسفر عن مقتل عناصر الأسد، بينما من المرجح أنّ المقاتلين الروس وقعوا في الأسر لدى التنظيم.
ولفت ذات المصدر إلى أن مجموعة عسكرية تابعة لقوات الأسد مؤلفة من ضابط وتسعة مجندين اختفت في بادية ديرالزور في المنطقة الممتدة بين الميادين و العشارة، حيث كانت المجموعة تقوم بجولة استطلاعية في منطقة البادية قبل أن يفقد الاتصال معها مما يرجح وقوعها في كمين لتنظيم الدولة.
وأشارت "ديرالزور 24" إلى أن أيام قليلة فصلت بين الحادثتين المتشابهتين في ديرالزور، مما يشير إلى تزايد نشاط تنظيم الدولة في منطقة بادية ديرالزور على الضفة الغربية لنهر الفرات، بالتزامن مع انحسار التنظيم واستسلامه في آخر معاقله "بلدة الباغوز" في الضفة الشرقية لنهر الفرات.
وقال ناشطون حينها إن المجموعة اختفت بين مدينة الميادين ومحطة الكم النفطية، وذكروا أن قوات الأسد عثرت على مجموعة من الجثث، فيما تبين اختفاء 3 عسكريين روس وضابط من قوات الأسد.
وذكرت شبكة "ديرالزور 24" إنّ المجموعة الأولى كانت مؤلفة من ثلاث مقاتلين روس بينهم ضابط روسي ومجموع من قوات الأسد، وعددهم خمسة بينهم ضابط وصف ضابط وثلاثة مجندين.
وأكد ذات المصدر أن المجموعة وقعت بكمين لتنظيم الدولة، ما أسفر عن مقتل عناصر الأسد، بينما من المرجح أنّ المقاتلين الروس وقعوا في الأسر لدى التنظيم.
ولفت ذات المصدر إلى أن مجموعة عسكرية تابعة لقوات الأسد مؤلفة من ضابط وتسعة مجندين اختفت في بادية ديرالزور في المنطقة الممتدة بين الميادين و العشارة، حيث كانت المجموعة تقوم بجولة استطلاعية في منطقة البادية قبل أن يفقد الاتصال معها مما يرجح وقوعها في كمين لتنظيم الدولة.
وأشارت "ديرالزور 24" إلى أن أيام قليلة فصلت بين الحادثتين المتشابهتين في ديرالزور، مما يشير إلى تزايد نشاط تنظيم الدولة في منطقة بادية ديرالزور على الضفة الغربية لنهر الفرات، بالتزامن مع انحسار التنظيم واستسلامه في آخر معاقله "بلدة الباغوز" في الضفة الشرقية لنهر الفرات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق